مساء هذا اليوم تابعت برنامج (خطوة ) الذى يبث على قناة أبوظبى الاولى بصراحة حلقة جريئة غير معهودة على قناة رسمية خليجية حيث كان موضوع الحلقة لهذه الليلة ظاهرة( البويات ) وانتشارها فى المجتمعات الخليجية المحافظة بشكل لافت حيث أخذت فى ألانتشار وتتحول الى ظاهرة فى خروجها للعلن بعد أن كانت لا تكاد تذكر ( والبويات ) مصطلح أو تعريف جديد لحالة ألمرأة المسترجلة المتعارف عليه وهو ألانحراف السلوكى الشاذ عن القاعدة لخروجها عن الفطرة والسوية والطبيعى وألمألوف ....
البرنامج ناقش هذة الظاهرة مستضيفا برسفور أستشارى فى الطب النفسى أسمه طارق الحبيب وطالبتين جامعيتين تحدثن عن وجود (البويات ) فى الجامعات ألاماراتية وكذلك أمرأتين مسترجلتين تحدثن عن وضعهن بشكل صريح جدا أثار دهشتى ليندلق كوب الشاى على دشداشتى ...
كذلك تم ألاتصال بمؤلف أسمه على الحيص الذى أصدر كتاب عن هذا ألامر قريبا عنوانه ( المسترجلات )وقد تحدث مؤلف الكتاب عن وجود(البويات ) فى كل من السعودية بنسبة 20% والامارات بنسبة 35 %والكويت البحرين وقطر لكن لم يرد ذكرنا فاستغربت من ذلك هل لآنه لم يستطيع أن يصل للذى يزوده بالمعلومات أو أنه وصل ولكن أخفى عنه أو خبر وطلب منه التعتيم
طبعا.... لاأريد أن أكرر ماقيل فى البرنامج عن (البويات ) فهو موضوع ليس بالجديد على مستوى العرب والآعاجم وقد يكون قديم ..
الذى أود قوله أن الجماعة أشقاءنا فى دولة ألامارات العربية التمحدة وهم المجتمع المحافظ جداجدا تنبهوا لهذه الظاهرة التى بداءت فى ألانتشار فى جامعاتهم ومدارسهم وكلياتهم العامة والخاصة وناقشوها علانية وقالوا فيها كلام لم يقله مالك فى الخمرحيث وصفها مقدم البرنامج (بالخطيرة ) ولم يخفوها ويتستروا عليه ولم يغفل البرنامج ومعده المتمكن من طرح الحلول ولم يقولوا عيب حرام مازين سود الله وجه من يقول قول كهذا موه هذا الكلام الحات ...
بعد أن شاهدة وسمعة مادار فى البرنامج من حوار ونقاش جمع كل أطراف المشكلة أو الظاهرة أو الحالة أخذالفأر يلعب فى عبى وصرت أتسأل وأكلم نفسى سوا كنت راجلا أو أوأقود سيارتى فى شوارع زحمتها خانقة كطقسنا صيفا هل (البويات ) موجودات ويرتعن ويتبخترن فى مدارسنا وجامعاتنا وكلياتنا الخاصة والعامة يمارسن شذوذهن وأنحرافهن السلوكى ويطحن بالضحايا شمالا ويمينا بدون أن يستطع أحدا أن يجأر بالقول بوجود هذه ( البويات ) فى بلدنا الحبيب (ع م ا ن )أو يوقفهن ويردعهن أو يطلب لهن العلاج خوفا وحياءوخجل حتى لا ينتشر ألامر فيصل الى الجهات المعنية فتجابه من يعلمها بالتكذيب والتوبيخ كنوع من الحرص على السمعة ونقاء الثوب من التلوث وتكون وصمة عار فى جبين مجتمعنا وأحسن السكوت عن ألآفتضاح حتى لايسمعنا الجيران( ويهذروا علينا ) لكن الجيران صرخوا بصوت عال أنها عندهم فى الحدائق والمدارس والجامعات والكليات بشقيها فعلوها ومن خلال قناتهم الرسمية...
خاتمة القول هل هناك من يشاركنى التسأول عن وجود البويات عندنا وهل بأمكان أن نعلن على الملا عن وجود الظاهرة ونناقشها فى قنانتنا العامة والخاصة بكل جرأة وصراحة لانها ظاهرة خطيرة لايجب السكوت عليها فالسكوت علامة الرضا وهنا الرضا يجلب الكوارث وهل هناك من يملك الشجاعة فى مدارسنا وجامعاتنا وكلياتنا ليتحدث عن وجود (((البويات))) ويطلب من الجهات المعنية أصلاح الحال المايل والمتنيل ولا يتستر على ألامر ويجعلنا نعيش فى وهم ماشى منه الذى مع جريانا هل من صريح فى مؤسساتنا التعليمية فيقر بوجودها ويطلب مجابهتها لا أن ندفن رأسنا فى الرمل او تحت التراب أو نغطسه فى الماء حياء وخجل بحجج واهية يسوقها مكابرأو غافل ولا مهتم ومتكاسل وننتبه بعد أن يتسع الفتق على الراتق فنكثر العويل والصريخ واللطم
البرنامج ناقش هذة الظاهرة مستضيفا برسفور أستشارى فى الطب النفسى أسمه طارق الحبيب وطالبتين جامعيتين تحدثن عن وجود (البويات ) فى الجامعات ألاماراتية وكذلك أمرأتين مسترجلتين تحدثن عن وضعهن بشكل صريح جدا أثار دهشتى ليندلق كوب الشاى على دشداشتى ...
كذلك تم ألاتصال بمؤلف أسمه على الحيص الذى أصدر كتاب عن هذا ألامر قريبا عنوانه ( المسترجلات )وقد تحدث مؤلف الكتاب عن وجود(البويات ) فى كل من السعودية بنسبة 20% والامارات بنسبة 35 %والكويت البحرين وقطر لكن لم يرد ذكرنا فاستغربت من ذلك هل لآنه لم يستطيع أن يصل للذى يزوده بالمعلومات أو أنه وصل ولكن أخفى عنه أو خبر وطلب منه التعتيم
طبعا.... لاأريد أن أكرر ماقيل فى البرنامج عن (البويات ) فهو موضوع ليس بالجديد على مستوى العرب والآعاجم وقد يكون قديم ..
الذى أود قوله أن الجماعة أشقاءنا فى دولة ألامارات العربية التمحدة وهم المجتمع المحافظ جداجدا تنبهوا لهذه الظاهرة التى بداءت فى ألانتشار فى جامعاتهم ومدارسهم وكلياتهم العامة والخاصة وناقشوها علانية وقالوا فيها كلام لم يقله مالك فى الخمرحيث وصفها مقدم البرنامج (بالخطيرة ) ولم يخفوها ويتستروا عليه ولم يغفل البرنامج ومعده المتمكن من طرح الحلول ولم يقولوا عيب حرام مازين سود الله وجه من يقول قول كهذا موه هذا الكلام الحات ...
بعد أن شاهدة وسمعة مادار فى البرنامج من حوار ونقاش جمع كل أطراف المشكلة أو الظاهرة أو الحالة أخذالفأر يلعب فى عبى وصرت أتسأل وأكلم نفسى سوا كنت راجلا أو أوأقود سيارتى فى شوارع زحمتها خانقة كطقسنا صيفا هل (البويات ) موجودات ويرتعن ويتبخترن فى مدارسنا وجامعاتنا وكلياتنا الخاصة والعامة يمارسن شذوذهن وأنحرافهن السلوكى ويطحن بالضحايا شمالا ويمينا بدون أن يستطع أحدا أن يجأر بالقول بوجود هذه ( البويات ) فى بلدنا الحبيب (ع م ا ن )أو يوقفهن ويردعهن أو يطلب لهن العلاج خوفا وحياءوخجل حتى لا ينتشر ألامر فيصل الى الجهات المعنية فتجابه من يعلمها بالتكذيب والتوبيخ كنوع من الحرص على السمعة ونقاء الثوب من التلوث وتكون وصمة عار فى جبين مجتمعنا وأحسن السكوت عن ألآفتضاح حتى لايسمعنا الجيران( ويهذروا علينا ) لكن الجيران صرخوا بصوت عال أنها عندهم فى الحدائق والمدارس والجامعات والكليات بشقيها فعلوها ومن خلال قناتهم الرسمية...
خاتمة القول هل هناك من يشاركنى التسأول عن وجود البويات عندنا وهل بأمكان أن نعلن على الملا عن وجود الظاهرة ونناقشها فى قنانتنا العامة والخاصة بكل جرأة وصراحة لانها ظاهرة خطيرة لايجب السكوت عليها فالسكوت علامة الرضا وهنا الرضا يجلب الكوارث وهل هناك من يملك الشجاعة فى مدارسنا وجامعاتنا وكلياتنا ليتحدث عن وجود (((البويات))) ويطلب من الجهات المعنية أصلاح الحال المايل والمتنيل ولا يتستر على ألامر ويجعلنا نعيش فى وهم ماشى منه الذى مع جريانا هل من صريح فى مؤسساتنا التعليمية فيقر بوجودها ويطلب مجابهتها لا أن ندفن رأسنا فى الرمل او تحت التراب أو نغطسه فى الماء حياء وخجل بحجج واهية يسوقها مكابرأو غافل ولا مهتم ومتكاسل وننتبه بعد أن يتسع الفتق على الراتق فنكثر العويل والصريخ واللطم