أنــتقضــة خيـــوط الامـــــل
ما الذي جعل الخيوط تتناقض وتزول من على الوجوه هل هو فكر الانسان ام شعوره المسيطر على كيانه ..
الا يعرف طرق الامل المتزينه بالتفائل
ام هل سيطرة عليه الافكار التشاؤميه والتي احدثة الخراب بقلبه المضرجع بدماء البؤس واليأس ..
هذه هي التي حدت به الانزواء بركن القلق والاكتئاب الذي طغى بكلابيبه على قلبه وعقلة وتفكيرة واحاسيسه ..
هذه حالة الانسان المبتعد عن ربه سبحانه وتعالى..
لان حياته بلا هدف ويعيش حياته كالانعام والبهائم مهما بلغ من درجات العلم والمعرفه فعلمه لا يؤهله لكبت جماح الافكار التشاؤميه والاكتئابيه ..
ما دام مبتعد عن ذكر الله تعالى فكم سمعنا من علماء ومفكرين قد انتحروا وسيطرة عليهم افكار اليأس لان حياة الانسان مهما بلغت من رقي وسموا فهي لا تعتبر شيئاً تجعل للسعاده معنى وهدف ..
فالانسان خلق بهذه الحياة لعباده ربه الواحد الاحد فبدون ذلك فحياته تشوبها كافة الشوائب المستعصيه والافكار الضاله ..
هذه حياة الانسان البعيده عن ذكر الله تبارك وتعالى
ما الذي جعل الخيوط تتناقض وتزول من على الوجوه هل هو فكر الانسان ام شعوره المسيطر على كيانه ..
الا يعرف طرق الامل المتزينه بالتفائل
ام هل سيطرة عليه الافكار التشاؤميه والتي احدثة الخراب بقلبه المضرجع بدماء البؤس واليأس ..
هذه هي التي حدت به الانزواء بركن القلق والاكتئاب الذي طغى بكلابيبه على قلبه وعقلة وتفكيرة واحاسيسه ..
هذه حالة الانسان المبتعد عن ربه سبحانه وتعالى..
لان حياته بلا هدف ويعيش حياته كالانعام والبهائم مهما بلغ من درجات العلم والمعرفه فعلمه لا يؤهله لكبت جماح الافكار التشاؤميه والاكتئابيه ..
ما دام مبتعد عن ذكر الله تعالى فكم سمعنا من علماء ومفكرين قد انتحروا وسيطرة عليهم افكار اليأس لان حياة الانسان مهما بلغت من رقي وسموا فهي لا تعتبر شيئاً تجعل للسعاده معنى وهدف ..
فالانسان خلق بهذه الحياة لعباده ربه الواحد الاحد فبدون ذلك فحياته تشوبها كافة الشوائب المستعصيه والافكار الضاله ..
هذه حياة الانسان البعيده عن ذكر الله تبارك وتعالى